الحملة السعودية تواصل إعانة لاجئي سوريا بالأردن
الحملة السعودية تواصل إعانة لاجئي سوريا بالأردن
لاجئي سوريا بالأردن
عمان / قدمت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء السورين في الأردن، عشرين وحدة سكنية "كرفان"، بمخيم الزعتري.
وأوضح مدير مكتب الحملة في عمان، سعد بن مهنا السويد، أن هذه الكرفانات تأتي تواصلا مع الجهود الإنسانية التي تقدمها الحملة، ضمن سلسلة البرامج الإغاثية والإنسانية وإسهاما منها في التخفيف من معاناة الشعب السوري الشقيق، لتجاوز الظروف الصعبة وتلبية لحاجتهم الماسة لتأمينهم بالسكن المناسب.
وأكد السويد، أن الحملة تعمل على وجه السرعة في نقل وتركيب تلك الوحدات في أي موقع في المخيم، إضافة إلى تأمين الأسر السورية ونقلهم إليها بالتعاون مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين ضمن ضوابط ومعايير محددة.
وأضاف، إن الحملة وقعت اتفاقية مع الشركة الأردنية لصناعة الأسقف المستعارة، وشركة إعمار السعودية لتزويد المخيم بـ 1000 وحدة سكنية، بتكلفة إجمالية بلغت 9 ملايين ريال سعودي، وذلك عقب دراسة الوضع الميداني للمخيم بالتواصل والتنسيق مع عدد من المنظمات والمؤسسات الدولية في الجانب الإيوائي وفق المعايير الدولية، وأشار إلى أن الحملة أقامت تسعة مساجد في مخيم الزعتري.
ومن جهته أشاد مدير التعاون والعلاقات الدولية في المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، علي بيبي، بالدور الكبير الذي تقوم به الحملة الوطنية السعودية وبعطائها المستمر في تنفيذ برامجها الإغاثية والغذائية والإيوائية والرعاية الصحية التي يحتاجها اللاجئون السوريون وتوفير الخدمات الضرورية التي تمكن اللاجئين من التكيف مع أوضاعهم الحالية.
وأوضح مدير مكتب الحملة في عمان، سعد بن مهنا السويد، أن هذه الكرفانات تأتي تواصلا مع الجهود الإنسانية التي تقدمها الحملة، ضمن سلسلة البرامج الإغاثية والإنسانية وإسهاما منها في التخفيف من معاناة الشعب السوري الشقيق، لتجاوز الظروف الصعبة وتلبية لحاجتهم الماسة لتأمينهم بالسكن المناسب.
وأكد السويد، أن الحملة تعمل على وجه السرعة في نقل وتركيب تلك الوحدات في أي موقع في المخيم، إضافة إلى تأمين الأسر السورية ونقلهم إليها بالتعاون مع المفوضية السامية لشؤون اللاجئين ضمن ضوابط ومعايير محددة.
وأضاف، إن الحملة وقعت اتفاقية مع الشركة الأردنية لصناعة الأسقف المستعارة، وشركة إعمار السعودية لتزويد المخيم بـ 1000 وحدة سكنية، بتكلفة إجمالية بلغت 9 ملايين ريال سعودي، وذلك عقب دراسة الوضع الميداني للمخيم بالتواصل والتنسيق مع عدد من المنظمات والمؤسسات الدولية في الجانب الإيوائي وفق المعايير الدولية، وأشار إلى أن الحملة أقامت تسعة مساجد في مخيم الزعتري.
ومن جهته أشاد مدير التعاون والعلاقات الدولية في المفوضية السامية لشؤون اللاجئين، علي بيبي، بالدور الكبير الذي تقوم به الحملة الوطنية السعودية وبعطائها المستمر في تنفيذ برامجها الإغاثية والغذائية والإيوائية والرعاية الصحية التي يحتاجها اللاجئون السوريون وتوفير الخدمات الضرورية التي تمكن اللاجئين من التكيف مع أوضاعهم الحالية.
تعليقات
إرسال تعليق