241 ألف طفل سوري لاجئ في الأردن
– أكدت المتحدثة الإقليمية في منظمة "اليونيسف" جولييت توما وجود 241 ألف طفل سوري لاجئ في المملكة، مشيرة إلى أن هذا العدد من الأطفال يشكل أكثرية على اللاجئين السوريين البالغين بما يفوق نصف عددهم.
وقالت إن هناك 60 ألفا من هؤلاء الأطفال يعيشون في مخيم الزعتري للاجئين السوريين في محافظة المفرق.
وأضافت أن أكبر التحديات التي تواجه المنظمة في عملها تتعلق بالجانب التمويلي، نظرا لما يمكن للتمويل من تحقيق تنفيذ برامج المنظمة، مبينة أن المنظمة تواجه تحديا يتمثل بالاحتياجات الإنسانية التي تزداد بشكل يومي، خصوصا لفئة الأطفال وما تمثله من احتياجات تعليمية وتغذوية ونفسية وحياتية يومية.
وأوضحت توما أن منظمة اليونيسف طلبت من الدول المانحة تمويلا بقيمة 150 مليون دولار لتمكينها من تنفيذ برامجها اللازمة لرعاية وتلبية احتياجات اللاجئين في الأردن، لافتة إلى أن اليونيسف حصلت على 85 مليون دولار منها.
وأشارت توما إلى أن وضع اليونيسف المالي في المملكة بات مريحا أكثر من ذي قبل، منوهة إلى أن العجز في تمويل المنظمة يبلغ 44 %.
واعتبرت أن المنظمة قادرة بما لديها من التمويل الحالي على تنفيذ برامجها خدمة للاجئين السوريين في الأردن.
إلى ذلك اجتاز الشيك الحدودي إلى المملكة أمس، 3 لاجئين سوريين، في الوقت الذي دخل فيه قرابة 1591 سوريا عبر مختلف المراكز الحدودية للمملكة بشكل رسمي، وفق مدير إدارة شؤون مخيمات اللاجئين السوريين العميد الدكتور وضاح الحمود.
وقال الحمود إن اللاجئين السوريين الذين عادوا طواعية الى سورية يوم أمس بلغ 375 لاجئا، فيما غادر عبر الحدود الرسمية 633 سوريا، لافتا إلى أن الحاصلين على طلب اللجوء في مفوضية الأمم المتحدة للاجئين يصل عددهم قرابة 512 ألف و619 لاجئا سوريا.
وأشار إلى أن أعداد اللاجئين السوريين في مختلف محافظات المملكة بلغ 552 ألفا و203 لاجئين سوريين، موزعين على مختلف المحافظات ومخيمات الإيواء في المفرق والزرقاء والرمثا.
وبين أن عدد اللاجئين السوريين الذين يقطنون مختلف مخيمات اللاجئين السوريين في الأردن بلغ 138 ألف و 353 لاجئا سوريا، لافتا إلى أنه لم تكن هناك كفالات ليوم أمس.
وأضافت أن أكبر التحديات التي تواجه المنظمة في عملها تتعلق بالجانب التمويلي، نظرا لما يمكن للتمويل من تحقيق تنفيذ برامج المنظمة، مبينة أن المنظمة تواجه تحديا يتمثل بالاحتياجات الإنسانية التي تزداد بشكل يومي، خصوصا لفئة الأطفال وما تمثله من احتياجات تعليمية وتغذوية ونفسية وحياتية يومية.
وأوضحت توما أن منظمة اليونيسف طلبت من الدول المانحة تمويلا بقيمة 150 مليون دولار لتمكينها من تنفيذ برامجها اللازمة لرعاية وتلبية احتياجات اللاجئين في الأردن، لافتة إلى أن اليونيسف حصلت على 85 مليون دولار منها.
وأشارت توما إلى أن وضع اليونيسف المالي في المملكة بات مريحا أكثر من ذي قبل، منوهة إلى أن العجز في تمويل المنظمة يبلغ 44 %.
واعتبرت أن المنظمة قادرة بما لديها من التمويل الحالي على تنفيذ برامجها خدمة للاجئين السوريين في الأردن.
إلى ذلك اجتاز الشيك الحدودي إلى المملكة أمس، 3 لاجئين سوريين، في الوقت الذي دخل فيه قرابة 1591 سوريا عبر مختلف المراكز الحدودية للمملكة بشكل رسمي، وفق مدير إدارة شؤون مخيمات اللاجئين السوريين العميد الدكتور وضاح الحمود.
وقال الحمود إن اللاجئين السوريين الذين عادوا طواعية الى سورية يوم أمس بلغ 375 لاجئا، فيما غادر عبر الحدود الرسمية 633 سوريا، لافتا إلى أن الحاصلين على طلب اللجوء في مفوضية الأمم المتحدة للاجئين يصل عددهم قرابة 512 ألف و619 لاجئا سوريا.
وأشار إلى أن أعداد اللاجئين السوريين في مختلف محافظات المملكة بلغ 552 ألفا و203 لاجئين سوريين، موزعين على مختلف المحافظات ومخيمات الإيواء في المفرق والزرقاء والرمثا.
وبين أن عدد اللاجئين السوريين الذين يقطنون مختلف مخيمات اللاجئين السوريين في الأردن بلغ 138 ألف و 353 لاجئا سوريا، لافتا إلى أنه لم تكن هناك كفالات ليوم أمس.
تعليقات
إرسال تعليق